التشهد الاول للاطفال
علاج ضمور المخ فيعتبر ضمور المخ من الأمراض التي تتعدد أسباب الإصابة بها ولكن بمجرد الإصابة تحدث بعض الأعراض التي قد يكون من ضمنها فقد القدرة على التحكم بحركة الجسم أو المشي. أسباب مرض ضمور المخ: ضمور المخ هو موت خلاياه وإفتقادها بشكل تدريجي مما يقلص من حجم المخ، وهذا الضمور غير قاصر فقط على المخ والدماغ ولكن يمكن أن يصيب أي عضو في الجسم، كما قد يصيب كل أجزاء الدماغ أو أن يكون ضمور بؤري ويتسبب في فقد الخلايا العصبية بالدماغ مما يوثر على وظائفها للجسم. كما تحدثنا في المقدمة على أنه توجد أسباب مختلفة للإصابة بمرض ضمور المخ.. قد تكون الإصابة بالمرض نتيجة بعض الأسباب مثل: الأسباب وراثية أو وجود عامل وراثي للمرض مثل مرض داء "هنتنغتون". مشاكل الحمل والولادة التي تقلل منسوب نقل الأوكسجين والغذاء للجنين بالرحم. إلتهابات الجسم وخاصةً إلأتهاب الدماغ. الإصابة بالجلطات وبشكل خاص الجلطة الدماغية. التعرض للسكتة الدماغية. الإصابة بمرض الزهايمر وأيضًا الخرّف بأنواعه المختلفة مثل الخرف الشيخوخي والخرف الوعائي. مرض الشلل الدماغي. مرض طرابة المدمر للنخاعين. مرض التصلب المتعدد. مرض السكري. مرض الإفرنجي العصبي.
ومن الأعشاب التي يمكن استخدامها في حالة ضمور الدماغ نباتات الزعتر والنباتات الزمري وكذلك البذور السوداء. تعمل هذه النباتات على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وزيادة كمية الدم التي تصل إلى الدماغ ، وبالتالي توفير الأكسجين لخلايا الدماغ التي لم يتلفها المرض. علاج الإصلاح قد يحتاج المرضى المصابون بضمور الدماغ إلى استخدام معدات معينة للتعويض عن قدرتهم على أداء الوظائف ، مثل استخدام العكازات للحفاظ على التوازن أثناء المشي. علاوة على ذلك ، في حالة فقدان السيطرة على العضلات ، قد يفقد المريض المشي العام أو الحركة ، ومن ثم يمكنه استخدام كرسي كهربائي أو كرسي متحرك تشخيص ضمور دماغ البالغين يتم تشخيص المرض من قبل الطبيب المعالج حيث يقوم بفحص جسم المريض وتحديد نوع الحالة ويمكنه استخدام أنواع أخرى من الفحوصات عند إجراء التشخيص الجسدي. هناك العديد من التحليلات التي يمكن أن تساعد الأطباء في تحديد التشخيص الدقيق للمرض ، بما في ذلك: الاشعة المقطعية: من أجل تحديد مكان الإصابة ومدى انتشار المرض ، تم التقاط عدة صور في المخ من زوايا مختلفة. التصوير بالرنين المغناطيسي: إنه تصوير الدماغ عن طريق التعرض لكمية صغيرة من المجال المغناطيسي.
علاج ضمور المخ عند الكبار ضمور الدماغ عند البالغين نقدم لكم اليوم تفاصيله على موقعنا الإلكتروني زيادة ، حيث أنه حدوث تلف أو اختفاء الخلايا العصبية في خلايا الدماغ ، بالإضافة إلى تدمير الوصلات بين هذه الخلايا التي تسمح بالتواصل مع بعضها البعض ، والتي تحدث نتيجة الإصابة ببعض الأمراض التي تسبب تلف الدماغ ، بما في ذلك مرض الزهايمر والجلطات الدموية. عادةً ما يحدث فقدان بعض خلايا الدماغ بشكل طبيعي مع تقدم العمر ، ولكن هذا يحدث ببطء. في حالة ضمور الدماغ ، يحدث فقدان خلايا المخ بسرعة ويسبب المزيد من الضرر. أنواع ضمور الدماغ عند البالغين يتسبب ضمور الدماغ في تلف خلايا الدماغ وتدميرها في أماكن مختلفة ، ويتم تحديد أنواع ضمور الدماغ عند البالغين حسب موقع الضرر ، وهي: ضمور بؤري: في هذا النوع ، يحدث الضمور والتلف في الخلايا الموجودة في جزء من الدماغ ويسبب فقدان وظائف الجسم المرتبطة بهذا الجزء من الضمور. يمكن العثور على مزيد من المعلومات في قسم: ضمور الخصية بعد جراحة الدوالي وطرق العلاج. نوصيك أيضًا بما يلي: فوائد إكليل الجبل لتنشيط المبيض وأفضل العلاجات المنزلية. ضمور معمم يحدث فيه ضمور في خلايا الدماغ ككل ويسبب تلفًا معقدًا لخلايا الدماغ.
لذلك نقدم لكم ضمور دماغ الكبار ، ولمعرفة المزيد يمكنكم ترك تعليق في اسفل المقال وسنقوم بالرد عليكم فورا.
هل من علاج لضمور المخ؟ > بما ان ضمور المخ هو عبارة عن فقدان خلايا الدماغ او تلفها، فإن الشفاء منه مستحيل.. بما ان ضمور المخ هو عبارة عن فقدان خلايا الدماغ او تلفها، فإن الشفاء منه مستحيل، بمعنى انه ما من علاج يقضي نهائياً على المرض، لكن ثمة علاجات مختلفة لابطاء تطوره والتخفيف من اعراضه ومضاعفاته وتحسين القدرات الجسدية التي يؤثر فيها الى حد كبير. اقرأي ايضاً: ما هي افضل المهن لصحة الدماغ؟
تاريخ النشر: 2007-06-25 11:54:01 المجيب: د. حاتم محمد أحمد تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما هي أسباب ضمور المخ لدى الكبار؟ وهل يمكن التغلب على الأمر عند شاب بلغ 27 عاماً ويعاني من هذه المشكلة؟! وشكراً لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ كرم حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إن ضمور المخ يحدث بسبب مشاكل كثيرة منها ما هو وراثي ويصاحبه فقدان للقدرة الحركية وأحياناً الحسية أو الفكرية، وقد يصاب المريض بالتشنجات إذا كان الضمور كبيراً، وهناك العديد من الأمراض الوراثية التي قد تصيب الجهاز العصبي وتتسبب في مثل هذه الأعراض وتتفاوت في الشدة، وقد تظهر في الصغر أو بالتدريج عند الكبر. هناك أيضاً أسباب مكتسبة، وتحدث إما بسبب نقص الأكسجين المغذي للدماغ لفترة من الوقت، وتحدث في كل الأعمار بحسب السبب الذي أدى إلى نقص الأكسجين، وعند كبار السن يمكن أن يحدث هذا الأمر بسبب الصدمة الدماغية، وهي تحدث إما بسبب انسداد أوعية دموية مغذية للدماغ أو بسبب نزيف سابق في الدماغ، وقد تصاحب مرض السكر أو ضغط الدم أو ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم، وقد تحدث عند الشباب بسبب إصابات في الدماغ أو بسبب عيوب خلقية في الأوعية الدموية المغذية للمخ أو بسبب الالتهابات الدماغية أو التهابات في الأوعية الدموية أو بسبب أمراض عضوية مثل الأمراض الروماتيزمية أو الأمراض التي تصيب الجهاز الدموي.
أسباب ضمور الدماغ عند البالغين تأثير: الخثار الدماغي: يحدث هذا عندما ينقطع إمداد الدماغ بالدم ، مما يؤدي إلى قطع الدم عن إمداد الدماغ بالأكسجين ، مما يتسبب في تلف موقع السكتة الدماغية وتلف خلايا الدماغ. نتيجة لذلك ، يفقد الشخص المصاب الجزء المسؤول عن الضمور في الدماغ. ارتجاج المخ: هو إصابة أو تلف في الدماغ قد يكون ناتجًا عن التعرض لسقوط قوي أو تصادم سيارة أو التعرض لإصابة خطيرة في الرأس. يمكنك معرفة المزيد مما يلي: أدوية علاج التهاب الأعصاب المحيطية وأفضل طريقة لعلاج التهاب الأعصاب المحيطية الإصابة بأمراض معينة المرض العقلي مثل مرض الزهايمر: تتلف خلايا المخ وتفقد القدرة على التواصل. وهذا يؤدي إلى فقدان الذاكرة وعدم القدرة على التفكير بالطرق التي تؤثر على حياة المريض الطبيعية. التصلب المتعدد: هو مرض مناعي يهاجم فيه الجهاز المناعي للشخص المصاب الجدار الخارجي للغلاف المحيط بالخلايا العصبية. مع تقدم الإصابة ، يحدث تلف في الأعصاب ، والذي لا يتسبب فقط في ضمور الخلايا العصبية ، ولكنه يؤدي أيضًا إلى ضعف الإحساس والحركة وفقدان تنسيق حركة الجسم. الإصابة ببعض الأمراض المعدية الإيدز: هو مرض يسبب نقص المناعة البشرية بسبب الإصابة بفيروس ، لأن الفيروس يفرز مواد كيميائية تقطع القنوات التي تتصل بالخلايا العصبية في الدماغ.
أو يمكن علاجه بالجراحة في حالة فشل الدواء ، حيث يتم إزالة الجلطة أو إصلاح الأوعية الدموية التالفة. بعد إزالة الجلطة ، يجب على المريض تناول الأدوية المضادة للتجلط بالإضافة إلى أدوية ضغط الدم لمنع حدوث الجلطة مرة أخرى. علاج التصلب اللويحي: يعتمد العلاج على الأدوية التي تقلل من انتكاس المرض ، بما في ذلك Ocrevus و Copaxone وغيرهما. هذا يمنع الجهاز المناعي من مهاجمة الخلايا العصبية التالفة نتيجة المرض. علاج الارتجاج: عادة ما يتم ذلك جراحيا لمنع المزيد من الضرر للدماغ. علاج الإيدز: يتم علاجه بالأدوية المضادة للفيروسات التي تقلل من أعراض المرض. علاج الهربس النطاقي: يعتبر تناول المضادات الحيوية من أهم علاجات الهربس لأنه يمنع تلف الأعصاب وأي مضاعفات للمرض. مرض الزهايمر: لسوء الحظ ، لا يوجد علاج لمرض الزهايمر لأنه يسبب تلفًا دائمًا في الدماغ. قد يتناول مريض الزهايمر بعض الأدوية التي تعالج أعراض تلف الدماغ وتلفه ، لكنها لا تعالج المرض نفسه. العلاج بالاعشاب للضمور الدماغي عند البالغين إن استخدام الأعشاب لا يعالج الضمور الدماغي ، بل يعالج الأعراض فقط ويقلل من شدتها ودرجة الضمور الدماغي. تشمل الأعشاب التي يمكن استخدامها لضمور الدماغ الزعتر والألزمارين ، وكذلك الفاصوليا السوداء.