التشهد الاول للاطفال
صعوبة في عملية البلع. تدلي جفون العين أو عدم تكافؤ حدقة العين. عدم السيطرة على حركات الجسم. ضعف في عضلات الوجه أو الذراع أو الساق. الخرف ترتبط اضطرابات النطق بشكل كبير بالخرف (Dementia)، [٥] الذي لا يُعد مرضًا بحد ذاته، إلا أنه ناجم عن مجموعة أعراض تحدث بسبب تلف الدماغ، وذلك نتيجة تعرض الشخص لأمراض مختلفة من ضمنها مرض ألزهايمر ، [٦] مما يؤدي لظهور عدة مشاكل تتعلق بالأمور الآتية: [٧] الذاكرة. الانتباه. التواصل. إطلاق الأحكام وحل المشكلات. الإدراك البصري. أسباب ثقل اللسان الناتجة عن الاضطرابات العصبية العضلية قد تُسبب الاضطرابات العصبية العضلية عسر التلفظ وثقل اللسان؛ لتأثيرها السلبي على الأعصاب المسؤولة عن التحكم والسيطرة في العضلات المستخدمة في عملية الكلام والتحدث ، بحيث تصبح في هذه الحالة ضعيفة أو مشلولة أو حتى تالفة في بعض الأحيان. [١] وفيما يأتي توضيحٌ لهذه الاضطرابات: مرض التصلب الجانبي الضموري يعتبر التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis) مرض يصيب الجهاز العصبي ويؤثر على الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ والحبل الشوكي فيؤدي إلى فقدان التحكم في عضلات الجسم ، [٨] كما يؤثر هذا المرض على الخلايا العصبية المتحكمة في العضلات الإرادية المسؤولة عن المضغ والكلام، ليصاحب ذلك أيضً ا ظهور الأعراض الآتية: [٩] تشنجات عضلية في إحدى أجزاء الجسم المتضمنة الذراع أو الساق أو الكتف أو اللسان.
#علاج ثقل اللسان وإعادة نطق اللسان. - YouTube
كيفية علاج صعوبة النطق و ثقل اللسان في الكلام عند الأطفال والكبار - YouTube
تعتمد هذه الطريقة على: القيام ببعض التمارين التي تساعد على تقوية الفم وعضلات الفك. تعليم مهارات لجعل الكلام أكثر وضوحًا، كالتحدّث ببطء واستخدام جمل قصيرة، مع أخذ نفس في الوقت الصحيح. مهارة التحكّم بالنفس؛ لرفع مستوى الصوت. زيادة حركة اللسان والشفاه. في أغلب الأحيان، يقوم المعالج بتعليم استراتيجيات بديلة لزيادة تواصل المريض مع الآخرين، كاستخدام التعابير الجسدية والإيماءات لتوضيح الكلام أو استخدام أجهزة معينة لتحسين الصوت. كيفية التعامل مع مرضى ثقل اللسان هناك بعض النصائح والاقتراحات التي قد تساعد في تحسين التواصل مع مصابي ثقل اللسان، منها: ضرورة إعطاء المصاب الوقت الكافي لإتمام حديثه بشكلٍ مريح. تجنّب مقاطعة المصاب أثناء حديثه أو تصحيح أخطائه. التواصل البصري أثناء الحديث. الحرص على التحدّث بصورة طبيعية مع المصاب. الابتعاد عن الضوضاء المحيطة؛ لمحاولة تقليل التشتّت. من قبل د. ميساء النقيب - الأحد 14 حزيران 2020